من أجل التعرف أكثر عن روضات التنوع اضغطوا على الخانات الموجودة في الأسفل.
الروضات في الوقت الحالي هي الأماكن التي يسند فيها الوالدان إلى أشخاصٍ من غير أعضاء العائلة مهمة رعاية أطفالهم الصغار لأول مرة، وكلما كان عمر الأطفال أصغر كلما كانت حاجة الوالدين إلى الثقة في المؤسسة والاطمئنان إلى جودة الكفاءات التربوية العاملة أكبر في حال كانوا مرافقين لهم في دار الحضانة، الوالدان هما الأكثر معرفة بالحالات الفردية لأطفالهما، أما الكوادر التربوية العاملة فهم الأكثر دراية بتطور الطفال وما يدعمه، ويقع على عاتقهم أخذ الحالة الفردية لكل عائلة على حدة ودمجها في المحيط العام.
نرى أن عمليات التعليم في الطفولة المبكرة عمليات نشطة واجتماعية وعاطفية من أجل الالتحاق بالحياة العامة، ولذلك صممنا المحيط العام للأطفال بشكل يجعلهم يتطورون عبر العروض الموجهة والكفاءات المتنوعة بشكل متساوي.
على أساس من المتابعة والتوثيق يكون هناك تواصل واستفسار بين العاملين والوالدين بشأن الأسئلة المتعلقة بالتربية والتعلم، فيتعلمون سوية إدراك واحترام الرؤى المختلفة، الآباء والأمهات المحترمون والمندمجون هم بحسب خبرتنا أعضاء فاعلون ونشطون.
من أجل التعرف أكثر عن روضات التنوع يرجى الضغط على إحدى الخانات الموجودة في الأسفل.